أزيلال – AgriMaroc.ma https://www.agrimaroc.ma Agriculture Maroc Wed, 28 Feb 2024 14:18:15 +0000 fr-FR hourly 1 https://www.agrimaroc.ma/wp-content/uploads/cropped-AGRI-MAROC-FAV-Icon-08-1-32x32.png أزيلال – AgriMaroc.ma https://www.agrimaroc.ma 32 32 أزيلال تنتج 1.7 طن من الزعفران هذه السنة https://www.agrimaroc.ma/%d8%a3%d8%b2%d9%8a%d9%84%d8%a7%d9%84-%d8%aa%d9%86%d8%aa%d8%ac-1-7-%d8%b7%d9%86-%d9%85%d9%86-%d8%a7%d9%84%d8%b2%d8%b9%d9%81%d8%b1%d8%a7%d9%86-%d9%87%d8%b0%d9%87-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d9%86%d8%a9/ https://www.agrimaroc.ma/%d8%a3%d8%b2%d9%8a%d9%84%d8%a7%d9%84-%d8%aa%d9%86%d8%aa%d8%ac-1-7-%d8%b7%d9%86-%d9%85%d9%86-%d8%a7%d9%84%d8%b2%d8%b9%d9%81%d8%b1%d8%a7%d9%86-%d9%87%d8%b0%d9%87-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d9%86%d8%a9/#respond Wed, 28 Feb 2024 15:00:48 +0000 https://www.agrimaroc.ma/?p=95289 تتميز منطقة أزيلال أكثر فأكثر بزراعتها المتميزة للزعفران، إذ تشير أحدث البيانات الصادرة عن المديرية الجهوية للفلاحة ببني ملال-خنيفرة إلى أن محصول الزعفران قد حطم رقما قياسيا جديدا سنة 2023 بإنتاج قدره 1,7 طن.

يحتل الزعفران، أغلى توابل العالم، مساحة إجمالية قدرها 350 هكتارا، منها 60 هكتارا مخصصة للزراعة العضوية لهذا المنتج. وتشهد هذه الظاهرة الفلاحية نموا ملحوظا، حيث يشارك فيها 1400 فلاح من 14 جماعة، مع التركيز بشكل خاص على جماعة آيت بولي.

حسب المديرية الجهوية للفلاحة، فإن مزارع الزعفران تمتد على ارتفاع يتراوح بين 900 و1800 متر فوق مستوى سطح البحر، وهي خاصية تساهم بلا شك في الجودة الاستثنائية لهذا المنتج في المنطقة. من جهة أخرى، ومنذ إطلاق المرحلة الثانية من اتفاقية الشراكة سنة 2019 والمخصصة لتطوير زراعة الزعفران بأزيلال، استفاد حوالي 3000 فلاح من عملية توزيع أبصال الزعفران. يكمن الهدف الرئيسي لهذه المبادرة في تعزيز هذا المحصول المرن في مواجهة المناخ المحلي مع تحسين الدخل والمستوى المعيشي المزارعين.

للتذكير، يعود فضل أساسي في قصة النجاح هذه إلى المبادرة الوطنية للتنمية البشرية.  كجزء من برنامجها الهادف إلى تحسين الدخل والإدماج الاقتصادي للشباب، تم إنشاء.بيت الزعفران « La maison du Safran » وهو هيكل مهم يلعب دورا لا يستهان به في تسويق منتجات الزعفران المنتجة من طرف 30 جمعية تعاونية منتشرة في 14 منطقة قروية بأزيلال. ويعد الهدف الرئيسي لهذه المبادرة واضحا: تشجيع تسويق المنتجات المحلية خاصة تلك المنتجة من طرف العنصر النسوي في المناطق الجبلية.

لا تقتصر زراعة الزعفران في أزيلال على النجاح الزراعي فحسب، بل هي أيضًا جزء من ديناميكية اجتماعية واقتصادية إيجابية. بالفعل، فإن التعاونيات تشارك بنشاط في تحسين دخل الأسر الريفية، مما يسلط الضوء على الدور الحاسم الذي يلعبه الزعفران في التنمية المستدامة للمنطقة.

تبرز أزيلال اليوم كمساهم رئيسي في إنتاج الزعفران في المغرب، مما يدل على نجاح الثقافة التي تجمع بين التقليد والابتكار والاستدامة. بفضل المزارعين المحليين، المبادرات المدروسة والشراكات الناجحة، تبشر زراعة الزعفران بأزيلال بمستقبل مزدهر للإقليم وسكانه.

]]>
https://www.agrimaroc.ma/%d8%a3%d8%b2%d9%8a%d9%84%d8%a7%d9%84-%d8%aa%d9%86%d8%aa%d8%ac-1-7-%d8%b7%d9%86-%d9%85%d9%86-%d8%a7%d9%84%d8%b2%d8%b9%d9%81%d8%b1%d8%a7%d9%86-%d9%87%d8%b0%d9%87-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d9%86%d8%a9/feed/ 0
إقليم أزيلال: زيارة ميدانية حول تأثير زلزال 08 شتنبر 2023 على القطاع الفلاحي https://www.agrimaroc.ma/%d8%a5%d9%82%d9%84%d9%8a%d9%85-%d8%a3%d8%b2%d9%8a%d9%84%d8%a7%d9%84-%d8%b2%d9%8a%d8%a7%d8%b1%d8%a9-%d9%85%d9%8a%d8%af%d8%a7%d9%86%d9%8a%d8%a9-%d8%ad%d9%88%d9%84-%d8%aa%d8%a3%d8%ab%d9%8a%d8%b1-%d8%b2/ https://www.agrimaroc.ma/%d8%a5%d9%82%d9%84%d9%8a%d9%85-%d8%a3%d8%b2%d9%8a%d9%84%d8%a7%d9%84-%d8%b2%d9%8a%d8%a7%d8%b1%d8%a9-%d9%85%d9%8a%d8%af%d8%a7%d9%86%d9%8a%d8%a9-%d8%ad%d9%88%d9%84-%d8%aa%d8%a3%d8%ab%d9%8a%d8%b1-%d8%b2/#respond Mon, 09 Oct 2023 08:59:36 +0000 https://www.agrimaroc.ma/?p=93205
  • زيارة ميدانية حول تأثير الزلزال على البنى التحتية والضيعات والمشاريع الفلاحية على مستوى الجماعات الترابية آيت أمديس و آيت تمليل
  • جلسة عمل مع أعضاء الغرفة الفلاحية لجهة بني ملال خنيفرة الممثلين للجماعات الترابية المتضررة حول برنامج تدخل الوزارة جراء الزلزال
  • قام وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، السيد محمد صديقي، يوم السبت 07 أكتوبر 2023 بزيارة ميدانية للجماعات الترابية آيت أمديس وآيت تمليل، التابعة لإقليم أزيلال المتضرر من زلزال 8 شتنبر 2023، من أجل معاينة أضرار الزلزال على النشاط الفلاحي والبنايات والتجهيزات الهيدروفلاحية والمسالك القروية. كما ترأس جلسة عمل حول برنامج تدخل الوزارة جراء هذه الكارثة مع أعضاء الغرفة الفلاحية بني ملال خنيفرة، الممثلين للجماعات الترابية المتضررة. وكان مرفوقا بعامل إقليم أزيلال ورئيس الغرفة الفلاحية لبني ملال خنيفرة ووفد مهم من المسؤولين بالوزارة.
    وتجدر الإشارة أن أضرار الزلزال قد شملت الجماعات الترابية لإقليم أزيلال بمستويات متفاوتة وشملت دور السكن والتجهيزات الهيدروفلاحية والمسالك القروية ووحدات التثمين والماشية ومآوي وحضائر تربية الماشية.
    زيارة ميدانية حول تأثير الزلزال على النشاط الفلاحي والبنايات والتجهيزات الهيدروفلاحية والمسالك القروية
    على مستوى دوار توفغين بجماعة آيت تمليل ودوار الشرع بجماعة آيت أمديس، عاين الوزير الأضرار التي خلفها الزلزال، والتي شملت المساكن والسواقي وقنوات الري والماشية والمسالك القروية وحضائر تربية الماشية، إذ مكنت هذه الزيارة من الوقوف على أهم الإكراهات التي تواجه النشاط الفلاحي بهذه الجماعات.
    وقد مكنت هذه الزيارة الميدانية من تحديد الإكراهات الرئيسية التي تواجه النشاط الفلاحي بهذه الجماعات.

    جلسة عمل مع أعضاء الغرفة الفلاحية لجهة بني ملال خنيفرة الممثلين للجماعات الترابية المتضررة
    بمدينة دمنات التابعة لإقليم أزيلال، ترأس الوزير جلسة عمل حول برنامج تدخل الوزارة مع أعضاء الغرفة الفلاحية الممثلين للجماعات الترابية المتضررة من الزلزال.
    بهذه المناسبة، أخبر الوزير أعضاء الغرفة أنه تمت تعبئة كافة مصالح وزارة الفلاحة على المستوى المركزي والجهوي والإقليمي منذ وقوع الزلزال، من أجل الوقوف وتقييم الأضرار المسجلة على مستوى القطاع الفلاحي، ووضع برنامج عمل لتقديم الدعم اللازم للسكان المتضررين، وإعادة تأهيل وتطوير النشاط الفلاحي. يشمل برنامج العمل مجالين، المجال الفلاحي والمجال الغابوي.
    فيما يتعلق بالمجال الفلاحي، يخص برنامج التدخل ثلاث محاور. بالنسبة للمحور الأول المتعلق بالبنية التحتية الفلاحية، يتعلق الأمر بضمان الولوج وفك العزلة على الضيعات والأراضي الفلاحية عبر استصلاح وإنشاء المسالك الفلاحية القروية وحماية الأراضي الزراعية من الانجراف، عبر بناء الحواجز الصخرية، بالإضافة إلى استصلاح دوائر الري الصغير والمتوسط واستصلاح السواقي وإنشاء وتجهيز نقط الماء. أما المحور الثاني المتعلق بالبنية التحتية الاقتصادية الفلاحية، يتعلق الأمر أساسا بإعادة تهيئة وبناء وتجهيز وحدات التثمين ومقرات التعاونيات، وإعادة تأهيل وبناء المجازر، وإعادة تأهيل الأسواق الأسبوعية والمحلية، فضلا عن تجهيز وتأهيل الحظائر والإسطبلات وملاجئ الحيوانات. أما بالنسبة للمحور الثالث، فيتعلق بإعادة بناء الرأس مال الفلاحي وإنعاش السلاسل الحيوانية من خلال إعادة تكوين الثروة الحيوانية (توزيع الحيوانات على المتضررين( وتوزيع أعلاف الماشية وإنجاز مشاريع الفلاحة التضامنية وغيرها من الأنشطة المدرة للدخل.
    وقد فتح الوزير النقاش مع أعضاء الغرفة حول تأثير الزلزال على القطاع الفلاحي على مستوى إقليم أزيلال والإجراءات اللازمة للإنعاش الاقتصادي بالمناطق والجماعات الترابية المتضررة.

    ]]>
    https://www.agrimaroc.ma/%d8%a5%d9%82%d9%84%d9%8a%d9%85-%d8%a3%d8%b2%d9%8a%d9%84%d8%a7%d9%84-%d8%b2%d9%8a%d8%a7%d8%b1%d8%a9-%d9%85%d9%8a%d8%af%d8%a7%d9%86%d9%8a%d8%a9-%d8%ad%d9%88%d9%84-%d8%aa%d8%a3%d8%ab%d9%8a%d8%b1-%d8%b2/feed/ 0
    زراعة الزعفران أو “الذهب الأحمر”.. بديل اقتصادي وفلاحي ينعش ساكنة إقليم أزيلال https://www.agrimaroc.ma/%d8%b2%d8%b1%d8%a7%d8%b9%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%b2%d8%b9%d9%81%d8%b1%d8%a7%d9%86-%d8%a3%d8%b2%d9%8a%d9%84%d8%a7%d9%84/ https://www.agrimaroc.ma/%d8%b2%d8%b1%d8%a7%d8%b9%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%b2%d8%b9%d9%81%d8%b1%d8%a7%d9%86-%d8%a3%d8%b2%d9%8a%d9%84%d8%a7%d9%84/#respond Wed, 19 Dec 2018 08:35:46 +0000 http://www.agrimaroc.ma/?p=40284 زراعة الزعفران أو “الذهب الأحمر”.. بديل اقتصادي وفلاحي ينعش ساكنة إقليم أزيلال

    أضحت زراعة الزعفران أو “الذهب الأحمر” في الكثير من مناطق إقليم أزيلال، لاسيما على طول سلسلة جبال الأطلس الكبير والمتوسط، تشغل حيزا كبيرا من مزروعات فلاحي تلك المناطق، وذلك بفضل برنامج التنمية القروية للمناطق الجبلية الذي يتوخى من بين أهدافه، المساهمة في الحد من الفقر وتحسين الظروف المعيشية لساكنة المناطق القروية

    وهكذا، تم في إطار هذا البرنامج الذي يروم، أيضا، إحداث مجموعة من الأنشطة الفلاحية المحلية وتثمينها قصد تحسين وتنويع مصادر الدخل، مع دعم منتجي الزعفران الحر في إقليم أزيلال، عبر اقتناء زهاء 50 طنا من بصيلات الزعفران لفائدة منخرطي 3 تعاونيات بالإقليم، أي ما يعادل غرس مساحة تقدر بنحو 17 هكتارا لفائدة 499 مستفيد، من بينهم 170 امرأة

    ومن بين أبرز التعاونيات التي استفادت في هذا الإطار، تعاونية آيت بوولي الفلاحية، والتي استفادت من كمية تقدر بـ 33 ألف و245 طنا من بصيلات الزعفران، التي جرى توزيعها على 420 منخرط، من بينهم 91 امرأة، وهي العملية التي تتيح الرفع من إنتاج التعاونية من هذه المادة إلى 100 كيلوغرام من الزعفران الحر خلال السنة الجارية، مقابل 10 كيلوغرامات خلال السنوات الماضية، مع إحداث ما يقارب 550 يوم عمل في جماعة آيت بوولي الجبلية، أغلبها لفائدة النساء. وعلى نفس المنوال، حاولت تعاونية أمغار الفلاحية النسوية التي تنشط في جماعة زاوية أحنصال، خلال السنوات الماضية، صقل تجربتها في مجال زراعة الزعفران عبر الانخراط في مجموعة من المبادرات في هذا المجال، حيث استفادت نساء هذه التعاونية من نحو 16 ألف و275 طنا من بصيلات الزعفران، مما سيساعد على الرفع من إنتاجيتها إلى قرابة 80 كيلوغراما من الزعفران خلال السنة الجارية، مع إحداث زهاء 275 يوم عمل لفائدة نساء الجماعة المذكورة

    أما تعاونية تسوسيت الفلاحية التي تنشط في جماعة زاوية أحنصال، فقد استفادت بدورها من نحو 480 كلغ من بصيلات الزعفران كتجربة أولية في انتظار توسيع نشاطها بعد صقل تجربتها في الميدان

    وفي هذا السياق، أبرز رئيس تعاونية جبال الخير للخدمات الفلاحية السيد عبد العزيز المولوع، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن جماعات تبانت، آيت بوولي، أنركي وزاوية أحنصال، بالحزام الجبلي لإقليم أزيلال، تزخر بالعديد من الثروات الفلاحية، التي كانت إلى الأمس القريب مصدر عيش واستقرار الأهالي بهذه المنطقة الجبلية ذات التضاريس الوعرة، حيث يتم استغلال أغلب الأراضي الفلاحية في غرس أشجار التفاح والجوز والبطاطس وغيرها من المزروعات التي يكثر الإقبال عليها نظرا لكونها طبيعية ولا تستعمل في زراعتها أسمدة أو مواد كيماوية أخرى

    وأضاف أن عددا من الفلاحين يعتبرون الفلاحة الحالية مجرد نشاط معيشي، ولا يمكن أن تكون بديلا اقتصاديا، ومن ثم بدأ التفكير في إيجاد بديل اقتصادي وزراعي وجده الفلاحون في الزعفران لتنتشر هذه التجربة في مجموعة من المناطق بالإقليم، موضحا أن زراعة “الذهب الأحمر” تهدف بالأساس إلى تنويع الأنشطة الفلاحية المولدة للثروة والمحدثة لمناصب الشغل

    وأشار السيد المولوع إلى أن زعفران تبانت والجماعات المجاورة بإقليم أزيلال التي انخرطت في زراعة هذه النبتة التي يمكن اعتبارها بديلا اقتصاديا في الوقت الراهن، يتميز بجودة عالية

    وشهدت جماعات تبانت، وزاوية أحنصال، وآيت بوولي، وأنركي خلال السنوات الأخيرة، تزايد المساحات المزروعة بالزعفران، وهي الزراعة التي اعتبرها السكان المحليون بديلا اقتصاديا، يمكن الاعتماد عليه من أجل إحداث فرص الشغل، والمساهمة في التنمية المحلية، بعيدا عن الموارد المعتمد عليها سابقا، من قبيل الزراعات المعيشية

    وفي هذا السياق، قامت عمالة أزيلال بتسطير برنامج يروم تعميم زراعة الزعفران، والرفع من نسبة المساحات المزروعة، ببرنامج يمتد على مدى 3 سنوات ستنخرط فيه عمالة أزيلال بتنسيق مع عدد من الشركاء لتوسيع المساحات وتأطير المنتجين والمنتجات.

    وهنا، أكد رئيس قسم العمل الاجتماعي بعمالة إقليم أزيلال، السيد عبد العزيز عاصيمي، في تصريح مماثل، أن المبادرة الوطنية للتنمية البشرية انخرطت في برنامج دعم تنمية سلسلة الزعفران بالإقليم، لاسيما بمنطقة زاوية أحنصال حيث تمت برمجة مشروع بناء وحدة للتثمين والتقطير

    وأوضح أن عمالة الإقليم ما فتئت تؤكد ضرورة إيلاء الأهمية اللازمة لسلسلة الزعفران وباقي السلاسل الفلاحية، نظرا إلى كونها تلامس معيش المواطنين ولها التقائية مع فلسفة المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، مشيرا إلى أن الدور الذي يرتقب أن تضطلع به عمالة أزيلال خلال السنوات المقبلة مهم وطموح لتوسيع زراعة الزعفران بعدد من الجماعات الترابية وتوسيع المساحات كمرحلة أولى بالمناطق التي انخرطت في هذا النشاط الفلاحي.

    وشدد السيد عاصيمي في هذا الصدد، على أهمية المواكبة والتأطير والحفاظ على جودة المنتوج والتميز التي ينبغي أن تميز العلامة الإنتاجية لزعفران أزيلال

    وللإشارة، فإن برنامج التنمية القروية للمناطق الجبلية يندرج في إطار شراكة مع منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية، وفي إطار تفعيل اتفاقية الشراكة المبرمة بين وكالة التنمية الفلاحية والمنظمة من أجل تقوية قدرات الساكنة القروية بأزيلال على التأقلم مع التغيرات المناخية

    ]]>
    https://www.agrimaroc.ma/%d8%b2%d8%b1%d8%a7%d8%b9%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%b2%d8%b9%d9%81%d8%b1%d8%a7%d9%86-%d8%a3%d8%b2%d9%8a%d9%84%d8%a7%d9%84/feed/ 0