Accueil / مستجدات فلاحية / أخبار فلاحية وطنية / حجز وإتلاف 233 طنا من المواد الغذائية الفاسدة
حجز وإتلاف 233 طنا من المواد الغذائية الفاسدة

حجز وإتلاف 233 طنا من المواد الغذائية الفاسدة

مكتب السلامة الصحية: حجز و إتلاف 233 طنا من المواد الغذائية الفاسدة خلال شهر رمضان

قامت مصالح المراقبة التابعة للمكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية، خلال شهر رمضان، بحجز وإتلاف 233 طنا من المواد الغذائية  الفاسدة ،غير الصالحة للاستهلاك، وهو ما يمثل تراجعا بنسبة 33 في المائة في الكمية التي تم حجزها مقارنة مع شهر رمضان من العام الماضي المقدرة بحوالي 388 طنا

وأكد المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية في بلاغ له، أن هذه المنتجات غير الصالحة للاستهلاك التي تم حجزها وإتلافها، والتي تمثل 0,3 في المائة من كمية المنتجات المراقبة، همت، بالأساس، اللحوم الحمراء والبيضاء (133 طن)، المنتجات السمكية (38 طن)، منتوجات المطاحن (23 طن)، الحليب ومشتقاته (14 طن)، المشروبات (5 أطنان)، مركز الطماطم (4 أطنان) التمور (3 أطنان) ومواد غذائية أخرى (13 طن)

وأضاف أن المراقبة التي تتم في إطار لجان محلية مختلطة أو مباشرة من طرف المصالح التابعة للمكتب، همت 77 ألف و200 طن من مختلف المواد الغذائية، وأسفرت عن حجز وإتلاف 233 طنا من المواد الغذائية غير الصالحة للاستهلاك

و أوضح ذات المصدر أن مصالح المراقبة التابعة للمكتب قامت ب15 ألف و460 خرجة ميدانية خلال هذه الفترة، منها 9800 في إطار اللجان الإقليمية، وتم خلالها أخذ 1173 عينة من المواد الغذائية بهدف القيام بالتحاليل المخبرية وتحرير 106 محضر مخالفة

من جهة أخرى، تم تنفيذ ما يفوق 23 ألف و450 عملية تحسيس يومية في مجال احترام شروط النظافة الصحية وتخزين المواد الغذائية وعنونتها وشروط عرضها في السوق لفائدة المستهلكين والعاملين خلال الثلث الأول من شهر رمضان بحسب نفس المصدر

وعلى مستوى الاستيراد، تمت مراقبة 188 ألف و400 طن من المنتجات الغذائية من قبل المصالح المختصة للمكتب في مختلف النقاط الحدودية، نتج عنه إرجاع 76 طنا من المواد الغير مطابقة للمعايير القانونية الجاري بها العمل

Partager

Regardez aussi

Sadiki en visite agricuture Marrakech

جهة مراكش-اسفي: إطلاق مشاريع للفلاحة التضامنية في إطار استراتيجية الجيل الأخضر

  إطلاق مشروعين للفلاحة التضامنية لتنويع أنظمة الإنتاج يرتكزان على زراعات مقاومة للتغيرات المناخية، بما …

Laisser un commentaire

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée.